إن جآاگ صآاحب يسألگ وين مغليگ !؟
-----@قلّه : رحل شآايل مع آلووقت ضيقة
آمآا على قوول آلبدو ( خآاب رآاجيگ )
-----@وإلآ على قول آلحضر / في حريقة !
في حريقه !
يُخْطِئُوُن و نَبْتَعِد …!!
ثُم يَتَأَلَّمُون بَأَبْتَعَآادِنآا ~
فـ نَنْدَم بِأَنَّنَآا أبْتَعَدْنآا و سَبَبُنَآا لَّھٓم أَلَم ~
وَعِنْد [ رُجُوْعِنَآا ] لَّھٓم !
و غُفْرَآانِنآا لإِخْطَآائِھٓم يَتَمَآادَوْن أَكَثَر !
و نَنْدَم بِأَنَّنَآا سَآامُحْنَآاهُم ~
لَآا نَعْلَم مِن آلْغَرِيب هُم آم نَحْن ؟!
آلگثير منآا يقوول ع‘ـڼ نفسھٓ أنآا أسآامح
ولآ أحمل بقلبيے على أح‘ـڈ ، و آلمسآامح گريم ..
وأنآا أسآامح م‘ـڼ يخطئ علّي ، ......إلخ
قد يگون آلآأنسآان صآاڈق و لگڼ ..
حيـڼ يقف آلأڼـسآاڼ وقفھٓ صڈق مع ڼـفسھٓ يچڈ أڼـھٓ يسآامح ولگڼ لٱ يڼـسى ..
تبقى ذگرى آلألم بآاقيـھٓ ..
أسآامح و لگـڼ !!
لٱ أنسى ، ڈم‘ـووعيے
آلتي سقطت ولم تچڈ م‘ـڼ أعتقڈت أڼـھٓ سيمسح‘ـھٓآا ..!!
أسآامح و لگـڼ !!
لٱ أنسى ، ليآالـيے
حرمت فيھٓـآا لذة آلڼـووم ..!!
أسآامح و لگـڼ !!
لٱ أنسى ،ع‘ـزة آلنفس آلتيے أڼـگسرت ..!!
أسآامح و لگـڼ !!
لٱ أنسى ، لحظ‘ـھٓ آلأحتيآاچ آلتيے خذلت فيھٓـآا ..!!
أسآامح ولگـڼ !! لٱ أڼـسسـے
آلصور آلخليعة لآ تدل على رومآانسيتك
فهنآاك فرق بين آلرومآانسية [ وقلة آلآدب ] “
نعمة [ آلبصر ] سنسأل عنهآا ، ،
ف أرتقوآا "
نآافذه مقفله .. ؟؟!!!
كيف نعلم مآا بدآاخلهآا… وهي مقفله ؟؟
آلأ يجدر بنآا فتحهآا ..
قبل نثر آلظنون !
...
[ آلظلم .. ظلمآات ]
لآ يهم مآا يقآال عنك ..!
فـ / آنت تعرف من آنت ..,
لآ تقلل من قيمتك ..
و تستمع إلى هرآائهم
قله من آلعشآاق
يجيدون دخوول آلبيووت من أبووآابهآا
لهذآ معظم آلعآاشقآات ينتظرون
..
أمآام آلنووآافذ لآ آلآبووآاب
-----@بأخـلآقـنآا نسمو بأعـلآ مـكآانه
دآام آلـنوآايـآا بآالخــفآايآا سلـيمه@-----
-----@وأبعد عن دروب آلجفآا وآلخيآانه
تكسب مع آلأيـآام قدرٍ وقـيمه@------
آقسى آللحظآات :
آن تگون بعـيدآ عن شخص يحتآاج إليگ
وآنت [ تحتآج إليه ] آگثر ، !
وقد تتمنى يومآ { آنك لم تعرفه }
ليس لأنه \ آلمگ / . .
بل لأنه أسعدگ
لـ حد آلألم
وجهك .. مثل مطلع القصيده
يسحبني ..
يسحبني ..
كأنني شراع
ليلاً ، إلى شواطئ الإيقاع .
يفتح لي ، أفقاً من العقيق
ولحظة الإبداع
وجهك .. وجهٌ مدهشٌ
ولوحةٌ مائيةٌ
ورحلةٌ من أبدع الرحلات
بين الآس .. والنعناع ..
*
وجهك ..
هذا الدفتر المفتوح ، ما أجمله
حين أراه ساعة الصباح
يحمل لي القهوة في بسمته
وحمرة التفاح ...
وجهك .. يستدرجني
لآخر الشعر الذي أعرفه
وآخر الكلام ..
وآخر الورد الدمشقي الذي أحبه
وآخر الحمام ...
*
وجهك يا سيدتي .
بحرٌ من الرموز ، والأسئلة الجديده
فهل أعود سالماً ؟
والريح تستفزني
والموج يستفزني
والعشق يستفزني
ورحلتي بعيده ..
*
وجهك يا سيدتي .
رسالةٌ رائعةٌ
قد كتبت ..
ولم تصل ، بعد ، إلى السماء