تصّصّدق `
ٱنيَ ڳثر حٌبيَ فيِڳ ..
ٷجنوني عليِڳ ..
ٱحيٱنَ ٷديَ ..
ٱڳرهّڳ ٷآن ڳنت ..
ﻣٱنيَ ﻣقتنعَ . . !
ٱعيشّ فيَ قِمّمّمّھٌ صْرِٱعيَ ..
ﺑﯾن ٱبيڳ ٷ ﻣٱ ٱبيڳ ..
ٷٱﻟنٱتجَ :
ٱفشّل ﻣعڳ فيَ خلّق ..
ٱﻟشّعوِر آﻟﻣصّطنعَ ؛
ٱﻣوٌوٌوٌتَ ﺑڳ [ يَ سّـﯾﯾﯾدّيَ ]
ٷ ٱﻟﻣوتَ بِيَ ﻣنڳ ٷ فيڳ . .
. . ﺑدّرِ ﺑنْ ۶ﺑدّٱﻟﻣحَسّنْ . .
أحسّ بدآخلي عَآلَمْ
حَرَآمْ أقتِل مَخَآليقَه ..‘
حَرآمْ أسْكِت وَ أنآ صُوتِي
نِثْرتَه وَجه لأتبآعي !
يآ أوّل قَلب .. يبكِيني .. وَ
تبكيني .. مَواثيقَه
أنَا أطبَآعِي مَاهي زينه و لكِن
هَذِي أطبآعي ..‘
تغرّبني قـُوإفيَ الموٌت ..!
وأقُول العُمْر تَشريقه
أعيش بـ ( شِبه غيبوُبه )
وَ أعرف أن الزِمْن وآعِي
أكمّل لَكْ ..!
.. وجَع خُوف ..
.. وجَع شوُق ..
.. وجَع ضِيقه ..
علىـإ گيفگ ترتبنيّ ،
حَلآلك گل أوجَآعي
رقم 970 - أتموا الركوع والسجود
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الأَشْعَرِيِّ، قَالَ: صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلمَ بِأَصْحَابِهِ، ثُمَّ جَلَسَ فِي طَائِفَةٍ مِنْهُمْ، فَدَخَلَ رَجُلٌ، فَقَامَ يُصَلِّي، فَجَعَلَ يَرْكَعُ وَيَنْقُرُ فِي سُجُودِهِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: " أَتَرَوْنَ هَذَا، مَنْ مَاتَ عَلَى هَذَا، مَاتَ عَلَى غَيْرِ مِلَّةِ مُحَمَّدٍ، يَنْقُرُ صَلاتَهُ كَمَا يَنْقُرُ الْغُرَابُ الدَّمَ، إِنَّمَا مَثَلُ الَّذِي يَرْكَعُ وَيَنْقُرُ فِي سُجُودِهِ، كَالْجَائِعِ لا يَأْكُلُ إِلا التَّمْرَةَ وَالتَّمْرَتَيْنِ، فَمَاذَا تُغْنِيَانِ عَنْهُ، فَأَسْبِغُوا الْوُضُوءَ، وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ، أَتِمُّوا الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ ". قَالَ أَبُو صَالِحٍ : فَقُلْتُ لأَبِي عَبْدِ اللَّهِ الأَشْعَرِيِّ: مَنْ حَدَّثَكَ بِهَذَا الْحَدِيثِ؟ فَقَالَ: أُمَرَاءُ الأَجْنَادِ: عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ، وَخَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ، وَيَزِيدُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، وَشُرَحْبِيلُ بْنُ حَسَنَةَ، كُلُّ هَؤُلاءِ سَمِعُوهُ مِنَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم. أخرجه ابن خزيمة والبيهقي وابن عساكر . وأخرجه أيضًا: البخاري فى التاريخ الكبير ، وابن أبي عاصم فى الآحاد والمثاني وحسنه الألباني (صحيح ابن خزيمة
منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة
ّڳُلٌ مٌأُقًفّيَتُ نِأٌدِأَنٌيَ تَعُأٌلُ
ۇۈۉڳّلً مَأِقَبّلُتّ عِزِمُ بُأٌلُرًحِيًلّ
أُلَحًقُيَقِة غٌدَتَ مًثُلّ أُلّخُيَأَلّ
هٌوً عًدًوّلٌيِ وِهِوِ أًوِفٌى خِلّيِلُ
شٌفِتِ أٌنُأَ أِلٌظّلٌمُ فِيّ بٌعِضً أًلًدًلًأٌلٌ
يٌجّرًحّ أِلًقَلِبّ لُوّ ڳُأًنُهَ جُمَيٌلً
يُوُمَ أًنّأِ أٌجِنٌبِتِ وٌأٌ۶ـدَنّيُ شَمُأُلّ
يًأٌﮭلّ أَلًوُدِ ضّيُعّتِ أِلّدّلٌيُلَ
أُشِهّدَ أًنٌ أَلّهًوَى مُأَبّهً عّدَأُلِ
هًۇۈۉ خًلّيُلّ وّأًنَأِ قُلٌبِيِ عّلًيّلٌ
ڳَلُ مِأَقًلٌتِلًهُ يُأِبِنٌ أُلَحّلٌأِلُ
أًلِمًحٌبٌة ...عًطُهُ وٌأًنُتً بُخًيِلِ
أَلُتُفًتُ يٌمَيِ وّهًوِعَجًلِ وٌقِأُلِ
لِذِة أَلٌحًبٌ فَيً أُلِشٌيّ أَلّقَلُيِلٌ
ڳُلَ مٌأٌقَفٌيِتِ نًأَدٌأٌنُيُ تًعَأِلَ
وِڳُلٌ مَأَقًبِلِتُ عُزٌمِ بّأٌلّرًحِيّلَ
أُلَحِقًيِقٌة غُدٌتُ مَثٌلّ أًلُخِيّأٌلً
هًوِ عّدٌوُلِيّ وِهَوَ أًوُفَى خَلًيِل